<table class=normal style="WIDTH: 100%" cellSpacing=1 cellPadding=5 border=1><tr><td>1. المريء
2. عاصرة مريء منسدلة ومغلقة
3. فم المعدة السفلي
4. المعدة
5. السائل
6. الحجاب الحاجز
7. عاصرة مريء منسدلة ومفتوحة تسمح بحدوث الجزر</TD>
<td></TD></TR></TABLE>
العناية المنزلية:
يمكن أن تساعد قطع الحلوى أو الكاراميل المشتملة على مادة طبية أو سكر النبات على تخفيف حدة السعال الجاف الذي يسبب الشعور بوخز خفيف. لا يتوجب مطلقاً إعطاء ما سبق ذكره للأولاد الذين تقل أعمارهم عن 3 سنوات خوفاً من خطر الاختناق.
● قد يساعد الدوش ذو البخار الكثيف على الشفاء من السعال الجاف لأنه يزيد الرطوبة في الهواء.
● يساعد شرب السوائل الإضافية على تخفيف الإفرازات في الحلق وإخراجها بسهولة.
● يمكن أن تخفض أقراص أدوية الزنك من عوارض الزكام، وبشكل خاص السعال.
تتضمن الأدوية المتاحة من دون وصفة طبيب ما يلي:
● كابح إفرازات السعال: يساعد على تخفيف السعال. بالرغم من كون السعال عارضاً مزعجاً، إلا أنه يساعد الجسد على الشفاء من المرض المستبطن. ولذلك، قد لا يرغب المريض في وضع حدّ للسعال إلا إذا كان يزعجه أثناء النوم أو يمنع عوامل أخرى مساعدة على الشفاء.
● مزيل الاحتقان: يمكن أن يستخدم لتنظيف الأنف السيّال والقطر خلف الأنف. يجب أن لا يلجأ المريض إلى هذه الطريقة إذا كان مصاباً بضغط دم مرتفع أو إذا كان ولداً تحت عمر الست السنوات إلا بوصفة طبيب.
لا يصف الطبيب للمريض في هذه الحالة المضادات الحيوية لعلاج الأخماج الحمويّة كالزكام والأنفلونزا لأنها لا تؤثر في الفيروسات. كما أنها لا تشفي من السعال في حالات الأرجيات.
يجب الاتصال بالطبيب في حال كان المريض يعاني من:
● ضيق أو صعوبة في التنفس.
● انتفاخ أو شرى (طفح جلدي على صورة بثور تسبب عادة حكاكاً شديداً) في الوجه أو البلعوم مصحوبين بصعوبة في البلع.
يجب الاتصال بالطبيب فوراً إذا كان المريض يعاني من:
● سعال شديد مفاجىء.
● صوت مرتفع جداً (يسمى الصرصرة) عند التنفس.
● سعال ينتج دماً.
● حرارة مرتفعة (قد تشير إلى خمج بكتيري يتطلب تناول المضادات الحيوية).
● بلغم كثيف ذي رائحة كريهة وذي لون اصفر مائل إلى الأخضر (قد يشير إلى خمج بكتيري).
● انخفاض غير متعمد في الوزن أو تعرق خلال الليل (قد يشير إلى وجود السل).
● سعال يدوم أكثر من 10-14 يوماً.
● سعال لدى طفل يبلغ من العمر أقلّ من 3 أشهر.
إذا أظهر السجل الطبي للمريض وجود داء قلبي أو تورم في القدمين، أو سعال يزداد سوءاً عند التمدد (قد يشير إلى قصور قلبي ساد)، وفي حال التعرض لشخص مصاب بالسل.
الفحص الطبي في عيادة الطبيب:
يتضمن الفحص الفيزيائي تركيزاً على الأذن والأنف والحنجرة والصدر. وتشتمل اختبارات التشخيص التي يمكن القيام بها على:
● تنظير القصبات.
● تفريسة الرئة.
● اختبار الوظيفة الرئوية.
● تحليل القشع (إذا كان السعال ينتج قشعاً).
● تصوير الصدر بالأشعة السينية.
<table class=normal style="WIDTH: 74.33%; HEIGHT: 215px" cellSpacing=1 cellPadding=5 align=center border=1><tr><td>تفريسة الرئة
1. منظار القصبات (أنبوب مرن)
2. الحنجرة
3. رئة
4. ممرات هوائية صغيرة
5. الرغامى
</TD>
<td></TD></TR></TABLE>
الوقاية:
● يجب الإقلاع عن التدخين والجلوس بعيداً عن المدخنين.
● على المريض الذي يعاني من أرجيات موسمية كالحرارة المرتفعة، البقاء في المنزل خلال الأيام التي تكثر فيها مولدات الأرجيات المنقولة بالهواء. وإذا كان بالإمكان، ترك النوافذ مغلقة واستخدام مكيف الهواء وتجنب المراوح التي تحرك الهواء الآتي من الخارج وأخذ دوش وتغيير الملابس بعد العودة من الخارج.
● في حال تكرر حدوث الأرجيات على مدار السنة، يجب تغطّية الوسائد والفراش بأغطية مضادة لعث الغبار واستخدام معقم الهواء، وتجنب الحيوانات الأليفة المنزلية والمثيرات الأخرى.