الاميرة المفقودة

ا مرحبا لكل عشاق الاحلام


كان يا مكان. في بلدة ساكنة السكان .قصر كبير فيه خدم و حرس المكان . يسوده الاحترام والامان.كان في القصر حاكم يدعى لويس وزوجته مايا وبنتيه الصغيرتين الكس و سلفانا. لم يكن للحاكم اولاد لاكنه كان راض بحكم الله وكان يعيش في القصر الكبير ابنة عم الحاكم تدعى مرفا.استقبلها بعد وفاة عمه وزوجته وكانت امراة جميلة ولاكن في جمالها اسرار كانت لا تحب الملكة رغم طيب قلبها تتضاهر بالحنان وفي داخلها الام .اما ابنتي الملك فكانتا من اروع البنات جمالا عمرهما لا يكاد يتجاوز عاما.كانتا توامان لاكنهما لا يتشابهان ابدا الا في العلامة الملكية التي توجد على ضهر كل واحدة منهما.وكانتا تملكان قلادتينفي يد كل واحدة منهما تحمل اسمها.اما البلدة الصغيرة فكانت تعج من الناس لكترة انها قرية اقتصادية .ودات يوم اكتشفة الاميرةمايا انها حامل فاصبح القصر فرحا يغمره تحضيرات و تفاصيل لوصول الطفل المرتقب اما مرفا فاصبح الحقد عشا لها في القلب وملكا لها في العقل وذاء لها في الجسم.لم تكذ تخفي احساسها فهي شديدة الانفعاللاكنها من ادكى الانساء وابرعهن في المراوغة.وبعد مرور تسعة اشهر كان الملك يحضر كل شى وقد احضر الملك مولدة لتعيش في القصر قبل انجاب الملكة.واتى اليوم المرتقب وبداة الملكة بالصراخ فالكل هرع الى غرفتها.اما الملك فكان في قلق بجانب مستشاره ينتضر و يتمنى ان يكون ذكرا والي العرش بعد وفاته وفي دالك الوقت كانت مرفا تحضر لخطتها بعد ان فشلة في اقناع االمولدة بقتل الطفل بعد الانجاب.ولكنها لو تياس فدفعةمبلاغا كبيرا الاخد الكس بعدما تنجب الميرة لتحطم لها قلبها.انجبت الملكة طفلا جميلا وكان القصر يعج بالفرحة.اخدت المولدة من الحاكم مبلاغها ودهبت في سلام. بعد ضهر داللك اليوم قالت الاميرة الاحدى خدمها بان يحمل اليها طفلتيها. فراحت الخادمة تعدو وسط القصر الى غرفة الاميرتان لكنها تفاجاة بوجود الكس وختفاء سلفانا.فارسلت في طلب الحاكم وبداء البحت في جميع القصر حتى وصل الخبر الى مايا التي تحول فرحها الى حزن.فتشو جميعزوايا القصر بدون وجود اتر لها لقد اختفت سلفانا تماما.اما مصير هذه المسكينة فهي مرمية بجانب القمامة لا تعرف شيا سوى النطق بكلمات متقاطعة لا يستطيع احد فهمها.فما هو مصيرها? و كيف سيكون حال القصر بدونها?





ادا كنتم تريدون معرفة القصة فيجب عليكم الرد اولا






هده القصة من تاليفي اتمنى ان تنال رضاكم














هيا الردو لتتمتها

أنا مشتا ق لمعرفة النهاية ، شكرا على هذه القصة الرائعة ، أرجوك أتمم

merci

شكرا لكم لتصفح هذه القصة